مدَّونة علم من الكتاب

الخميس، مارس 31، 2005

معنى مصطلح البرمجة اللغوية العصبية NLP

البرمجة اللغوية للجهاز العصبي Neuro Lingusitics Programming - NLP

Neuro : عصبي أو متعلق بالجهاز العصبي

Linguistics : لغوي أو متعلق باللغة

Programming : برمجة

الجهاز العصبي : هو الذي يتحكم في وظائف الجسم وأداءه وفعالياته ، كالسلوك ، و التفكير ، والشعور

اللغة : هي وسيلة التعامل مع الآخرين

البرمجة : هي طريقة تشكيل صورة العالم الخارجي في ذهن الأنسان ، أي برمجة الدماغ (حينما نشتري جهاز الكمبيوتر يكون كأي جهاز كمبيوتر جديد يحتوي على الأجزاء المعروفة إضافة الي نظام التشغيل ، ولكن بعد أن نستعمله لفترة من الزمن مثل سنة او سنتين ستكون في الجهاز برامج ومعلومات وأرقام ونصوص ورسوم وغير ذلك تختلف عما كان عليه عند اول شراءه، وكذلك الأنسان يولد على الفطرة وأبواه يهودانه ، أو ينصرانه ، او يمجسانه ، فالأنسان يكتسب من أبويه وأسرته ومدرستة ومجتمعه معتقداته وقيمه ومعاييره وسلوكه وطريقة تفكيره ، كل ذلك يتم عن طريق حواسه وعن طريق اللغة التي يسمعها منذ صغره ،ويقرأها عندما يتعلم القراءة حيث تذهب جميع هذه المعلومات الي دماغه وجهازه العصبي فيكون صور للعالم الخارجي الذي يحيط به من خلال ذلك )

الأربعاء، مارس 30، 2005

تعريف علم البرمجة اللغوية العصبية

هناك عدة تعاريف للبرمجة اللغوية العصبية يشير كل منها إلي فحوى هذا العلم والغرض من تعلمه على النحو التالي:

علم البرمجة اللغوية العصبية هو علم يبحث في الوسائل النظرية والعملية لفهم الأنسان وتنمية قدراته وإمكاناته.

علم البرمجة اللغوية العصبية هو علم وفن يصل بالأنسان لدرجة الأمتياز البشري التي بها يستطيع ان يحقق اهدافه ويرفع دائما من مستوى حياته، فهو فن لوجود بعض المهارات الدقيقة في مجال الأتصالات والتواصل التي تنتمي الي الفن اكثر منها الي العلم ، وهو علم لأنه يسعى الي تشكيل بنيان عملي متكامل للخبرات الأنسانية وفق قوانين تجريبية يمكن أن تختبر وتقاس.

البرمحة اللغوية العصبية هي دراسة التفوق البشري ، وهي تقدم مجموعة من المعارف عن كيفية تصور الكائن البشري لما يمر به من تجارب وخبرات وكيفية تفاعله مع الأخرين.

البرمجة اللغوية العصبية تتخطى مجرد كونها عددا من التقنيات المحدودة الي اسلوب لرؤية الأشياء وطريقة تفكير فهي تقوم على الكيفية التي يتصرف بها الناس بالفعل وليس على النظريات التي تتناول الأسباب التي تفسر تصرفاتهم.

أخيرا علم البرمجة اللغوية العصبية علم مستمد من البشر ذاتهم وليس منهاج او دستور موضوع من قبلهم

الثلاثاء، مارس 29، 2005

تاريخ وضع أسس البرمجة اللغوية العصبية

في بداية السبيعينات كان (ريتشارد باندلر) طالبا في قسم الرياضيات بجامعة كاليفورنيا بمدينة سانتا كروز ، وكان يستغرق كثيرا من وقته في دراسة اسس علم الكمبيوتر والرياضيات ، إلا انه كان له اهتمام آخر وهو (علم النفس) وقد شجعه على ذلك صديق للعائله كان على معرفة بالعديد من أشهر أخصائي العلاج النفسي وأكثرهم ابتكارا وابداعا في تلك الفترة مثل (نيلتون إركسون) و (فيرجينيا ساتير) وقد وجد باندلر أن أخصائي العلاج النفسي هؤلاء اعتادوا بشكل لافت للنظر للوصول لنتائج عظيمة. وبعد دراسة مفصلة ودقيقة لأنماط سلوكهم ، بدأ باندلر في اتخاذهم نموذجا ونسخ استراتيجياتهم وسلوكهم وجربها على اشخاص آخرين واستطاع على الحصول على نتائج أيجابية مماثلة.

التقى باندلر بالدكتور (جون جريندلر) الأستاذ المعاون بقسم اللغويات وقررا ضم مهاراتهما الفردية في علم الكمبيوتر واللغويات الي قدراتهما في محاكاة السلوك الغير ملفوظ . وبإقدامهما على تلك الخطوة ، باشرا في تطوير لغة للتبادل جديده بملاحظة ما كانت تفضله اخصائية علاج العائلات (فرجينا ساتير) التي اشتهرت آنذاك بإحداث تغييرات جذرية وشاملة في حياة أزواج على حافة الطلاق ، ومن هنا كانت الأنطلاقة الأولى لوضع منهج البرمجة اللغوية العصبية كعلم جديد يضاف للعلوم الأنسانية.

الأربعاء، مارس 16، 2005

من الخريطة الي الكنز (علم البرمجة اللغوية العصبية)

تـمـهـيـد

علم البرمجة اللغوية العصبية Neuro Linguistic Programming أو NLP علم جديد، بـدأ في منتصف السبعينات الميلادية ، يقوم على اكتشاف كثير من قوانين التفاعلات والمحفزات الفكرية والشعورية والسلوكية التي تحكم تصرفات واستجابات الناس على اختلاف أنماطهم الشخصية . وهو يكشف لنا ـ إلى حد كبير ـ عالم الإنسان الداخلي و طاقاته الكامنة، ويمدنا بأدوات ومهارات نستطيع بها التعرف على شخصية الإنسان، وطريقة تفكيره وسلوكه و أدائه وقيمه، والعوائق التي تقف في طريق إبداعه وتفوقه. كما يمدنا بأدوات وطرق يمكن بها إحداث التغيير الإيجابي السريع في تفكير الإنسان وسلوكه وشعوره، وقدرته على تحقيق أهدافه، كل ذلك وفق قوانين تجريبية يمكن أن تختبر وتقاس. ومن أجلّ ما نستفيده من البرمجة اللغوية العصبية فهم الناس وتحقيق الألفة والانسجام معهم ، وبناء العلاقات الجيدة والروابط المتينة التي نراعي فيها خصوصية كل واحد منهم . ولا شك أن من أهم العلاقات التي يمكن للبرمجة العصبية أن تنميها وتقويها العلاقات الزوجية، فنحن نرى في واقعنا كثيراً من الأسر التي تنهدم أو توشك لأسباب نراها مستعصية جداً، وهي في حقيقتها أسباب يسيرة، تكمن في اختلاف الأنماط الشخصية التي تؤدي إلى لون من عدم الألفة وانعدام التفاهم، ولو عرف كل طرف حقيقة الطرف الآخر، و أدرك محركات سلوكة، وتفسيرات مواقفه لعذره كثيرا أو سعى لمساعدته؛ بهدف الوصول لحالة جيدة من التعايش والتعامل .

إن مما نتعلمه في البرمجة اللغوية العصبية الكيفية التي يتم بها رصد الإنسان لحقائق العالم الخارجي المادية والمعنوية، بواسطة منافذ الإدراك لديه (الحواس)، و الكيفية التي يتشكل بها الفهم، والعوائق التي تحول دون الفهم التام والتصور الكامل للأمور، و التفاعل التلقائي بين ما يستقر في الذهن من تصورات، وما يعتمل في النفس من خلجات المشاعر المختلفة، وكيف تتم ترجمة ذلك كله إلى رد فعل إيجابي أو سلبي .

ونخلص من ذلك إلى حقيقة أن الصورة الذهنية لحقائق العالم الخارجي تختلف من شخص لآخر(الخريطة ليست هي الأرض) ، وهي عند الجميع غير مطابقة تماما لما في الواقع ، بسبب ضعف حواسنا وقصور إدراكنا. وأن الإنسان إذا تكوَّن في ذهنه انطباع معين تجاه أمر أو شخص ما ، أثَّر عليه هذا الانطباع أكثر من تأثير الحقيقة ذاتها ، وانعكس هذا على سلوكه تجاهه ، وهذا حق لا ينكره إلا جاهل ، ولذلك أمرنا بالتثبت و التبين . مثال: حادث بالطريق لسيارتين ، كل شاهد عيان تختلف خريطته التي شاهد بها الحادث عن الآخرين ، وكلها صور ذهنية ، بينما الواقع هو الحادث ذاته.

إن البرمجة العصبية تعلمنا طرقا واستراتيجيات للتدقيق والتأكد، وتوقفنا على أساليب استقراء المعلومات المشاهدة و المنطوقة، من دلالات سيماء الملامح ( لغة الجسد في : الهيئة والنظرة واللمحة والإشارة ) ومن دلالات لحن القول (لفظاً وأسلوباً ونبرة صوت) ، وذلك من مواقع الإدراك المختلفة ، لنتجرد من ظنوننا وانطباعاتنا، ونقف على الحقائق المعلوماتية التي تجعلنا أقرب إلى الحقيقة، وتجعل أحكامنا وقراراتنا فرعا عن تصورات دقيقة .

إن هذه الجزئية وحدها كافية لتجنيب الناسا كثيراً من الخلافات التي تعصف بهم، وهي كفيلة -لو أتقنت على المستوى الاجتماعي الواسع- بخفض معدلات الخلاف و الطلاق التي تنبئنا عنها الإحصائيات المخيفة .ومما نتعلمه في البرمجة اللغوية العصبية تصنيف الناس إلى أنماط باعتبارات مختلفة، لكل منهم استراتيجية خاصة في التفاعل و الاستجابة للمؤثرات الداخلية و الخارجية، و بالتالي يمكن أن نعي منبع تصرفات الناس، و نعرف أقرب الطرق لتحقيق الألفة معهم، وكسبهم و التأثير الإيجابي فيهم .
إن اختلاف نمط الشخصية بين الناس ليس هو المشكلة، بل قد يكون مطلباً للتكامل أحيانا، ولكن المشكلة الكبرى في جهلهم بهذا الاختلاف، واعتقاد أحدهم بأن الآخرين مثله، أو ينبغي أن يكونوا مثله، في القناعات والرغبات وطرق التفكير والتفضيلات وغير ذلك .

إحدى الحالات التي انتهت بالطلاق كانت شكوى الزوج فيها أن امرأته لم تكن تقدره ولا تحترمه، إذ لم تعبر يوما عن حبها له، ولم تعبر يوما عن شكرها لمعروف منه، وأن غاية همها جلوسها أمام مرآتها وتصفيف شعرها، وأنها تطالبه بكل ما تقع عليه عينها مما يطيق ومما لا يطيق، فلم تدع مجلة للأزياء أو للديكور أو للأثاث إلا اقتنتها، وطالبت بنصف محتواها، وتحسرت لفقد الباقي، وأنها لم تر شيئا في بيت امرأة أخرى -مما ليس عندها- إلا علقت بمثله نفسها ، دون مراعاة لأحواله المادية المحدودة، حتى ساءت بينهما العشرة، وانعدم التفاهم وآثرا الطلاق .

فيما كانت شكوى المرأة منه أنه عديم الإحساس بها، لم يقدر جمالها ولم يشعرها بقيمتها لديه، وأنه صاحب كلام معسول و وعود براقة لكنها لم تر منه شيئا، فلا تذكر أنه قدم لها يوما هدية تشعرها بتقديره لها ، كما أنه فلسفي منطقي يحاسبها على كل كلمة، ويتأول كل نبرة صوت ويحمل كلامها مالا يحتمل، كما أنه لا يهتم بشكله ولا مظهره معها، وغاية همه اتصالاته الهاتفية التي لا تنقطع حتى في أوقات الراحة، والتي تثير فيها الشكوك.

إن خلاصة هذه المشكلة بينهما أن نمط شخصية الرجل (سمعي) وأن نمط شخصية المرأة ( صوري )، وأنهما لم يفهما هذا الاختلاف، ولو فهماه لعرف كل منهما منبع سلوكيات صاحبه وعذره فيها، وتعامل معه بالاستراتيجية التي تناسبه، ولدامت بينهما المودة و الرحمة، و لكن قدّر الله وما شاء فعل، وسبق السيف العذل .
إن البرمجة اللغوية العصبية تعلمنا أن الناس ليسوا سواءً وإن كنا نظنهم كذلك ، بل هم أنماط وأنماط ، و لكل نمط منهم مؤشرات خاصة نستدل بها عليه، و استراتيجيات خاصة نتعامل بها معه .

ومما نتعلمه في البرمجة اللغوية العصبية قوانين الافتراضات والتوقعات كيف نعززها وكيف نصدقها و كيف تؤثر علينا؟، وكيف نتعامل معها سواء كانت إيجابية أو سلبية . ولعل أهم المشكلات في بدايات الحياة الزوجية تتعلق بقوانين الافتراضات والتوقع، إذ إن كثيراً ما يبني الزوجان أو أحدهما افتراضات وتوقعات مبالغة في المثالية، تتعلق بصاحبه أو بالحياة الزوجية أو بالبيت والمتطلبات المادية، ثم يصدم بأن الواقع أقل من ذلك، فيستمسك بتوقعاته المسبقة، وتبدأ رحلة المطالبة والاستياء، أو يستسلم استلام المحبط على غير رضا، وقد ينتهي الأمر في الحالتين إلى الانفصال .

ومما نتعلمه في البرمجة اللغوية العصبية طرق تحقيق الألفة وتعميقها في أربعة مستويات متدرجة، تصل إلى الود العميق والانسجام التام مع الطرف الآخر، ولا شك أن هذا مطلب مهم في الحياة الزوجية، وهو عنصر جوهري يعطي الحياة الزوجية عذوبتها و جمالها، ويضمن -بإذن الله- بقاءها واستقرارها .
ومما نتعلمه أيضا في البرمجة العصبية استراتيجيات متعددة للتعامل مع المشكلات، تحليلاً وتوصيفاً وعلاجاً، و وسائل مساعدة للتفكير تعين في التركيز على المشكلة، والتركيز على الحل والتخطيط له وتوليد الأفكار وإيجاد البدائل، ثم التهيئة وإحداث التغيير وتثبيته وقيادته للمستقبل، وتحييد المقاومة الداخلية و الخارجية، مع حساب الآثار والعواقب وقياس المصالح والمفاسد في كل ذلك .
ولا شك أن هذه الأساليب ذات جدوى كبيرة، وأثر إيجابي سريع في حل المشكلات التي تعتري الحياة، خاصة و أننا كثيراً ما نقود الشخص بهذه الأساليب ليحل مشكلته بنفسه، فيظفر بمكسبين في وقت واحد : حلّ المشكلة الحالية، وتعلم المهارة التي تفيده مستقبلا .

هذه عجالة مختصرة حول أهم ما نستفيده من هذا العلم العظيم في ميدان العلاقات الشخصية خاصة العلاقة الزوجية تلك الرابطة التي يقوم على صلاحها واستقرارها خير عظيم، يتعدى ركني العلاقة إلى الأسرة والأبناء والمجتمع، وهي دعوة للإفادة من هذا العلم الذي له أثره الكبير في ميادين الدعوة والتربية والتعامل والتخطيط للنجاح الفردي و المؤسسي، والذي هو من الحكمة التي هي ضالة المؤمن، أنى وجدها فهو أولى بها .

علم من الكتاب

الثلاثاء، مارس 15، 2005

الخريطة ليست هي الأرض او المنطقة - تجربة العلب الثلاث

في المحاضرات العملية للبرمجة اللغوية العصبية (التي أجريها خارج الأنترنت) تتسم تجربة العلب الثلاث بالمتعة والشفافية في أداءها وتفاعل السادة الحضور معها للفائدة الحقيقية المرجوة من تعلم علم البرمجة اللغوية العصبية. وقد لا يختلف الحال كثيرا في أداء هذه التجربة المثمرة في اورقة الأنترنت مع إفتقار عامل التفاعل عند القيام بهذه التجربة المثيرة حيث أطلب فتح العلب الثلاث تباعا من قبل ثلاثة متطوعين بالدورة الدراسية ومن ثم نناقش سوية كل محتوى بداخل كل علبه على حدة مع وكل يدلي بدلوه.

ما الغرض من تجربة العلب الثلاث

حين وضعت السؤال على النحوا التالي: ما العلاقة بين المواد الثلاث (حبة البنادول ، نصف الريال ، وشريحة الهاتف الجوال) التي كانت داخل العلب الثلاث؟ ، كنت أدرك – وأدركتم معي- بأن الأجابات ستكون متفاوته ولا يمكن معها الأتفاق على إجابة محددة واحدة وهذه هي الفرضية الأولى من فرضيات البرمجة اللغوية العصبية ، ولو فهمتها ، ستفهم علم البرمجة اللغوية العصبية برمته في هذه الدورة الدراسية.

الخريطة ليست هي الأرض

الخريطة الذهنية هي الإدراك ، والموقع هو الحياة، تجد الكثيرين يحملون وجهات نظر وتصورات متنوعة بل ومتباينه في موضوع واحد ومثال ذلك لو حدث حادث مروري بالشارع وكنت انت احد خمسة شهود عليه فهل ستكون شهاتك هي نفس شهادة الأربعة الأخرين ؟ الخريطة الذهنية التي رسمها دماغك (إدراكك لرؤية الحادث) هو لا يمثل بالضرورة الحادث المروري. بصيغة أخرى إن الأدراك غير الموقع وإن تغيير إدراكك لموقف ما يغير حياتك معه حيث ان كل مافي عقولنا هو مجرد اجزاء من الحقيقه وهذه الأجزاء مجرد كلمات وصور ومشاعر من الحقيقه التي نواجهها وقد اخترناها بقدراتنا الفردية لتشكيلها في الدماغ كصورة نهائية وإن التصور هو السبب في إختلاف التصرف.
لهذا جاءت الأجابة على سؤال تجربة العلب الثلاث متباينه ومختلفة ومتفاوته من شخص لآخر وهي إنعكاس للأدراك الذهني لكل منكم (خريطتة الذهنية) ويبقى وجود المواد الثلاث هو موقعها الحقيقي بالحياة المعاصرة لكل منا و هو (الأرض او المنطقة) بالحياة الحقيقية.

إن فهمتم اليوم الفرضية الأولى للبرمجة اللغوية العصبية (الخر يطة ليست هي الأرض او المنطقة) فقد فهمتم ميكانيكية علم البرمجة اللغوية العصبية الذي سنتابع مجرياته بالحلقات الدراسية لهذه الدورة .

علم من الكتاب

السبت، مارس 12، 2005

إختبار القبول

تختلف هذه الدورة الدراسية عن مثيلاتها في طريقة الطرح والعرض ، حيث هناك الكثير من التمارين التدريبات التفاعلية العملية ، ومصطلح (التفاعلية) ينم عن تفاعل حقيقي بين المسجلين بالدورة وعلم من الكتاب ، هذا التفاعل يرتكز على مبدأ التعلم بالتجربة والممارسة والتحليل ، ولأنه كذلك فإن دورة (البرمجة اللغوية العصبية) برمتها تعتمد كليا على هذه المبادئ الثلاثة.

للدخول فعليا للدورة الدراسية ، على جميع الأخوة والأخوات الذين تفضلوا مشكورين بتقديم إستمارة التسجيل أداء الأختبار التفاعلي الأول المنشور أدناه ، علما بأن الأجابة الصحيحة على السؤال ستؤهلهم لمتابعة الدورة الدراسية

إختبار القبول بدورة (من الخريطة الي الكنز - مدخل إلي علم البرمجة اللغوية العصبية)

لو أنني اعطيتكم ثلاثة علب صغيرة بنفس الحجم و الهيئة و اللون بداخلها مايلي:

العلبة الأولى تجد بداخلها حبة بنادول

العلبة الثانية تجد بداخلها شريحة جوال

العلبة الثالثة تجد بداخلها نصف ريال

من وجهة نظرك الشخصية ما وجه العلاقة بين هذه المواد الثلاثة ، علما بأنها كلها كانت داخل ثلاثة علب بنفس الحجم واللون والهيئة . أرجوا التفضل بإرسال إجابتكم على العنوان البريدي التالي:


علم من الكتاب

الثلاثاء، مارس 01، 2005

فتح باب التسجيل في دورة البرمجة اللغوية العصبية

نظرا للأقبال الكبير على دورة البرمجة اللغوية العصبية التفاعليه خارج الأنترنت و التي مازالت قائمة حتى كتابة هذه الأسطر ، ونظرا لأقتراحات الكثيرين بتقديم هذه الدورة عبر الأنترنت ، فقد تقرر فتح باب التسجيل في دورة جديدة مستحدثة تحمل إسم (من الخريطة الي الكنز- مدخل الي علم البرمجة اللغوية العصبية) حيث ستبداء مباشرة بعد الأنتهاء من دورة التنويم الإيحائي إن شاء الله.

على الراغبين في التسجيل ارسال بياناتهم عبر رابط التسجيل بموقع علم من الكتاب واعلام اصدقائهم ومعارفهم الراغبين كذلك بالتسجيل.

آخر موعد لقبول الطلبات هو 15-3-2005

المقاعد محدودة

نموذج التسجيل متوفر بالرابط أدناه


علم من الكتاب


 
جميع الحقوق محفوظة لعلم من الكتاب 2008
Creative Commons License
غير قابل للنسخ او الطباعة او إعادة النشر إلا بأذن من الكاتب